ويا دُنيا حِبّي وحِبّي وحِبّي

“الحبّ جداً قصير، النسيان جداَ طويل.”
وفي رواية أخرى

“الحبّ يهشّم عظامي وأضحك”

متى أستسلِم؟ أنامُ في سلام؟ متى يكفّ الموجُ بين أضلاعي؟ أمضي المساء أحتفُل بالموتى جُثَثُهم تشيّد جدران جفوني بنشيدِ تأبينٍ طويل.

“لا تضعي الحبَ بين يديَ كعصفورٍ ميَت” ، أنا سأتكفّل بالقتل.

سألوي رأسهُ إلى أن يكفّ عن الغناء، إلى أن يكفّ عن التنفّس وينكسرُ عنقه.

“في الليل أحياناً حين ينام الجميع. أقول, أعْلَم أنّك هناك, لذا لا تكن حزيناً. بعدها أرجِعُه، لكنّهُ يغنّي قليلاً في الداخل, لم ادعهُ تماماً

يموت

“وننام سوياً

وفي رواية أخرى

لا نرتاح إلاً إن كسرنا أجمَلَ ما فينا

إلَا إن متحنّاه، ضغطنا الزرّ أكثر فأكثر إلى أن يتعطّل

ونكفّ عن الإيمان، الأمل والخوف.

نيدليس تو ساي.. تجربتي مع الحب كانت خرائيّة. خرائيّة جداً. بس بعدني بحسّ بإشي بعرفش أعطيه إسم غير وجهك. بعدني ملجوم بعينيكي. والعالم إنكسر ووقع منّه كلّ الحكي

ووقع كل الناس ومضلّش حدا. هيك بفيق الصبح وبطلع عالعالم وفش حدا بالعالم. كل الناس ولا حدا.

صعب تعيش بالعالم لحالك. مش عارف مين قال.. عشان تقدر تعيش لحالك يا بتكون وحش يا إلاه.

كمان مرّة فرط منطق العالم. كمان مرّة العالم فضي. . كمان مرّة طلعتي، وأخدتي كل الضيّ معك.

إشتقتلك.

كل يوم. متت ورجعت مشتقلك.

كإنّه الحبّ بسيط

بسيط لدرجة كلمة “بحبّك” بتكفّي

بس مش مهم قديش بعيدها فش حدا بسمعها